الخميس، 13 يونيو 2019

حقيقة المطالبة برد قو ي على إطلاق الصاروخ على سدروت هذا المساء . . .

*يبقى الرد في نفس الدائرة، مع انحرافات بسيطة الى الأمام والى الخلف. . . *
تحليل: أ. سعيد بشارات
رغم التصريحات (الملتهبة) التي يطلقها الساسة الإسرائيليون بدءً من ليبرمان . . . جانتس. . .  بيرتس. . .  وشمولي وانتهاءً برئيس بلدية سدروت. . .  والتي تطالب برد قوي  على إطلاق الصاروخ على سدروت هذا المساء. . .  واستهداف قادة حماس وعائلاتهم. . . و انهاء سياسة الترتيبات و(الشنط). . . 
 يبقى القرار النهائي لرئيس الحكومة الإنتقالية بنيامين نتنياهو، واضع الرؤية العسكرية الجديدة لإسرائيل. . .  والمسماه (2030). . .  والتي تستبعد في الوقت الحالي الذهاب بعيداً. . .  والتورط بعملية عسكرية. . . 
هذه الرؤية رغم أنها تخالف شطحات أڤيف كوخافي والجيش (الغير مدعومة مالياً وسياسياً). . .  الا أنها هي التي تطبق. . .  كون نتنياهو هو وزير الحرب فعلياً. . . 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق